بعد قراءة ختام سلسلة المانغا المفضلة لديها، تشعر “فوكو إيزومو” أخيرًا بأنها مستعدة لإنهاء وجودها. على مدى السنوات العشر الماضية، أصيبت “فوكو” بحالة تجلب سوء حظ شديد لأي شخص يلمسها. كان لهذا تأثير كبير على محيطها، حتى أنه أدى عن غير قصد إلى وفاة من حولها، بما في ذلك والديها. بينما كانت تقف على جسر فوق مسارات القطار، لمست “فوكو” رجل غريب مما تسبب في كسر الموطئ تحته وإسقاطه أمام قطار قادم. ومع ذلك، عندما وجدت “فوكو” جثة الرجل، اكتشفت أن جسده يتجدد وأنه يعود إلى الحياة. الرجل الذي يتم تسميته “آندي” من قبل “فوكو“، خالد، ومثلها يتمنى الموت أيضًا.